أطلب له الهداية ذاك الذي استولى على حسابي في الفايسبوك ، و الذي قام بقرصنة حسابي على الجيميل، حيث لم استطع منذ شهرين استعادة اصدقائي و لا الكتابة بمدونتي.
أطلب له الهداية او اللعنة...الهداية ان كان مراهقا يحسب الاستيلاء على ملك الغير تسلية ، و اللعنة ان كان بالغا و قام بعملته تلك لأي غرض كان.
هاأنذا انشئ هذه المدونة الجديدة، و احاول جهدي نقل ما أمكنني من تدوينات كنت قد نشرتها في مدونتي السابقة....أعتذر من القراء الذين كانوا يتابعونني في القديمة.
شكرا لكم جميعا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق